أرشيفات التصنيف: منوعات

”مؤشر العبودية 2014“: السودان الأولى عربيا والإمارات الأولى خليجيا”

معقولة في القرن الحادي والعشرين؟؟ 

36 مليون شخص يواجهون شكلا من أشكال العبودية في 167 دولة.

”مؤشر العبودية 2014“: السودان الأولى عربيا والإمارات الأولى خليجيا”

الهند والصين وباكستان وأوزبكستان وروسيا احتلت المراكز الأولى بما نسبته 61% من عدد السكان..

10540788_862281603824560_6961020443809176929_n

أصدرت منظمة «ووك فري» من مقرها الرئيس في أستراليا تقريرها السنوي الثاني حول”العبودية“ الحديثة، وقد سجل التقرير المعنون بكشف مؤشر العبودية للعام 2014 عن وجود 36 مليون شخص يواجهون شكلا من أشكال العبودية في 167 دولة من دول العالم.

وقد جاءت النسبة الأكبر في دول مثل الهند والصين وباكستان وأوزبكستان وروسيا حيث شكلت ما نسبته 61% من الذين يعانون العبودية بأشكالها الحديثة على مستوى العالم.

كما خلص التقرير إلى أن أيسلندا ولوكسمبورغ، لديهما أقل من مائة شخص في كل منهما، يعانون من العبودية، وهي النسبة الأقل لظاهرة العبودية في جميع البلدان.

أما على صعيد الدول العربية فقد كانت أعلى نسبة ممن يعانون أحد أشكال العبودية في موريتانيا وشكلت 4% بمعدل 160 ألف شخص، أما أعلى رقم للذين يعانون من العبودية فقد كان في السودان بمعدل 430 ألف شخص وبنسبة 1.13%.

وخليجيا، خاصة في ظل الحديث المتكرر عن حقوق العمالة الأجنبية، فقد جاء الرقم الأعلى في الإمارات قرابة 99 ألف شخص ما نسبته 1.057%، فيما كان العدد في السعودية 84 ألف ما نسبته 0.291، أما في دولة قطر فقد أورد التقرير أن العدد 29 ألف شخص بمعدل 1.356%.

أما النسبة الأقل خليجيا فقد كانت في البحرين بمعدل 9.4 ألف شخص ما نسبته 0.709%.

ووفقا للتقرير فإن العبودية الحديثة تشمل الاتجار بالبشر والعمل بالسخرة والزواج القسري وعبودية الدين والاستغلال الجنسي التجاري.

وتجدر الإشارة إلى أن النسب العامة المذكورة تشير إلى وجود شكل من أشكال العبودية ولا تحدد أي منها إذ أنه لا يتساوى مثلا جرم الاتجار بالبشر مع جرم انتقاص بعض حقوق العاملين.

ومع مزيد من التفصيل فإن العدد الأكبر من الأشخاص الذين يواجهون عبودية حديثة، قد سجل في الهند 14.29 مليون شخص يتعرضون لعبودية حديثة، وبعدها تأتي الصين بأكثر من ثلاثة ملايين شخص، ثم باكستان وأوزبكستان، كما أن نيجيريا أكبر مصدر لتهريب الأفراد إلى أوروبا.

ومن ناحية أخرى فإن نسبة تهريب الأفراد لاستغلالهم جنسياً حسب التقرير تقدر بحوالي 70% في حين أن 19% يتم تهريبهم للعمل القسري.

وقد نشرت الإحصائيات العالمية عن العبيد، لأول مرة، العام الماضي، ويعزى ارتفاع العدد من 2013 إلى تحسن وسائل التحقيق والإحصاء، وليس إلى ازدياد عدد العبيد.
المصدر | الخليج الجديد

وجع التشبث

سكب جميل للصحفي اليمني: غمدان اليوسفي يسردُ المعاناة التي يعيشُها اليمنيون.. مقال جميل يستحق القراءة

179531_10151711229931988_1469478046_n

من قال إن على اليمني أن يظل متألما جراء هذا التشبث المر بالحياة!.
من الذي حكم على آماله بالأعمال الشاقة المؤبدة! 
هل على اليمني فقط أن يظل مطاردا في حدود الجيران، وفي الجبال وتحت مخيمات اللجوء.
من الذي أورثنا كل هذا النزوح بين الواقع والروح، بين الأرض والنبض، بين جحيم الرصاص والانتظارات.
كل شيء يتضاءل، إلا مساحة المخيمات.. ومساحة الأمل.
تتمدد المنافي في أرواحنا، وتنكمش الأرض علينا، لتقترب المسافة بين رصاصة وجسد.. بين قبلة خروج وعودة.
انتظاراتنا جاءت بكل شيء، إلا ما انتظرناه، جاء الحالمون بغنيمة، وتوارى الحالمون بوطن يلملم الشتات البشري والروحي..
جاء رواة الدم، واختفى رواة الحلم.
يتمدد صناع المنافي في شرايين أحلامنا، لتذوي الرصاصات فينا، وتحفر قبور انتصارها على حبنا لهذا التراب، غير أنها تدفننا فيه قبل أن نفكر في أن نجعل منه طوبة بناء.
نحاول لملمة الشتات بين مانريده ومايريده البارود، فتشعل أيادي القبح الفتيل ليحرق بعض الذي تبقى من ميراث حكمة وصفنا بها ذات يوم.
أيها القاطنون في مسامات شغفنا بالحياة، دعوا لنا ما تبقى حتى من الهزائم لنربيها على انتظار فتات الحلم بالعودة.. دعوا لنا ما تبقى من الخيبات لنسرح جدائل أمنياتها علها تفتن الأمل ذات يوم ويعود.
أيها المتشبثون بدمنا، دعوا لنا شيئا من الدمع عله يوقظ في أرواحنا نداء الموت في سبيل الحياة.. دعوا لأمهاتنا شيئا من لغة التوسل للسماء بأن يعود هذا الوطن لأهله.. امنحوا أطفالنا حتى حق البكاء على ماض سرقتم حاضره لأنكم لا تحبون مستقبلهم.
أيها المتباكون على أرواحنا، سئمنا لغتكم، وتعفنت صوركم في مدامعنا، لأنكم أبكيتمونا دما، وأذقتمونا طعم الغربة في أوطاننا، وبددتم أمل الكرامة أن تعود لمن يحتملون أنين الوطن في أوطان الغير.
تلعنكم دموع أولئك الذين يبكون في المنافي والمهاجر كلما أهانتهم يد الغريب، تلعنكم أحذية العاطلين في الأزقة، تلعنكم هذه الأرض كلما نطقتم أو صمتتم.. يكفيكم ماشربتكم من عرقنا، وما أسقيتم من دمنا تراب هذه الخرابة..
يكفيكم صبرنا عليكم.
أليس في عيونكم ولو شيئا من الدمع.. ابكوا ولو قليلا لاستعادة بعض إنسانكم الذي نسيتموه في محاجرنا نحن.. وعشتم بلا ألم.
ابكوا علكم تجدون شيئا من الآمنا، علكم تجدون ريح الوطن الذي نفتقده.

المقال من صفحة الكاتب الشخصية على فيسبوك : https://www.facebook.com/alyosifi

اغتيال المتوكل وأزمة “الزيدية”

الكاتبة اليمنية ميساء شجاع الدين تستحضر سلسلة الاغتيالات السياسية التي حدثت نهاية القرن الماضي والأزمات التي سببتها. اغتيال الدكتور محمد عبد الملك المتوكل وتوظيفه السياسي. اقرأوا المقال كاملاً:
اغتيال المتوكل وأزمة “الزيدية”
349
*الصورة لتشييع جنازة الشهيد (صحيفة العربي الجديد)
ليس اغتيال الدكتور محمد عبد الملك المتوكل حدثاً استثنائياً في الساحة السياسية اليمنية التي طالما شهدت عمليات اغتيال لسياسيين وقيادات عسكرية، وكانت أكبر موجة اغتيالات تلك التي طالت الحزب الاشتراكي، أثناء الأزمة التي لحقت الوحدة عام 1990، وبدأت منذ 1991 واستمرت حتى 1993، وأودت بحياة أكثر من مائة كادر حزبي نشط، معظمهم من محافظاتٍ شمالية، وكانت أحد أبرز تجليات هذه الأزمة، وسبباً أساسياً لانعدام الثقة بين طرفي الوحدة وانفجار الحرب الأهلية عام 1994. ومن عمليات الاغتيال الفردية تلك التي قضى فيها الأمين العام المساعد للحزب الاشتراكي، جار الله عمر، في ديسمبر/كانون الأول 2002، وهو مهندس تحالف أحزاب اللقاء المشترك. وتمت الجريمة أثناء إلقاء عمر خطبة في المؤتمر العام لحزب التجمع اليمني للإصلاح، حيث تم انتقاء التوقيت والمكان بعناية، لنسف فكرة أحزاب اللقاء المشترك في مهدها.

هل تعد عملية اغتيال المتوكل فردية، بحكم الطبيعة المعتدلة للرجل، والتي تقربه من جميع أطياف الحياة السياسية اليمنية، على الرغم من خفوت نشاطه، بعد حادثة الموتورسيكل التي أصيب فيها في ديسمبر/كانون الأول 2011؟ أم أنها كانت عملية اغتيال ضمن موجة اغتيالات طالت الكوادر السياسية الزيدية المعتدلة، بعد اغتيال الشخصية السياسية الزيدية، الدكتور عبد الكريم جدبان، في نوفمبر/تشرين الثاني 2013، ثم الدكتور أحمد شرف الدين، ممثل “أنصار الله” في مؤتمر الحوار الوطني في يناير/كانون الثاني عام 2014؟

تجمع جرائم اغتيال المتوكل، وقبله شرف الدين وجدبان، أن ثلاثتهم شخصيات سياسية زيدية معتدلة، وإن اختلف المتوكل عن الآخريْن بأنه لا يمكن وصفه من مناصري جماعة الحوثي، أو أنه شخصية تمثل المذهب الزيدي. فالرجل يصعب تصنيفه سياسياً، ويمكن، تقريبياً، ومن التعريف العام للحزب الذي أسسه “اتحاد القوى الشعبية”، اعتباره شخصيةً تتبنى قيماً منفتحة وديمقراطية بمرجعية زيدية، حيث كان يحاول تفسير النصوص الدينية الإسلامية بشكلٍ يتناسب مع قيم الديمقراطية وحقوق الإنسان. والأهم أنه كان مقرباً من جميع التيارات السياسية، وأكثر ما يميزه حضوره الشخصي الودود والمتواضع، وكان، في الأزمة الأخيرة، مناصراً للحوثي، وبرر له أفعالاً كثيرة، وانتقد بعضها.

وتطرح عملية اغتيال المتوكل السؤال البديهي بعد كل عملية اغتيال، من القاتل؟ في كل مرةٍ، تمر حوادث الاغتيال من دون تحقيقاتٍ في اليمن، ثم بمرور الوقت، يرجح فاعل سياسي ما له مصلحة وراء الاغتيال. هذه المرة، يبدو الوضع أكثر فوضوية وأصعب بشأن الجزم عمّن يكون صاحب المصلحة في هكذا عمليات، تطال الشخصيات السياسية المعتدلة في اليمن، فمن هو صاحب مصلحة تفريغ جماعة الحوثي من أي وجوهٍ معتدلة، ومن هو صاحب مصلحة إخلاء الساحة السياسية اليمنية من أي زيدي معتدل؟

عملية اغتيال المتوكل فرصة لفتح ملف حساس، يتعلق بمشكلة المرجعية السياسية والدينية لحركة الإسلام السياسي الزيدي، والتي تصدرها الحوثي، أخيراً، وبرزت، كما هو معروف، قوة مسلحة تحتكر، كلياً، تمثيل المذهب الزيدي، فيما تفترضه تعدّياً على المناطق الزيدية، بنشر السلفية فيها، حيث ارتكب السلفيون ممارسات مستفزة فيها، مثل منع الزيود من رفع آذانهم بجملته التمييزية “حي على خير العمل”، وزيارة قبور أئمة زيدية معروفين، ونشر معاهد علمية كان يشرف عليها الإخوان المسلمون.

وكان الزيود قد بدأوا في تأسيس ما يشبه مخيماً صيفياً، يُدعى منتدى الشباب المؤمن، لتدريس أصول المذهب الزيدي بشكل مبسط في 1992، وتوسعت هذه المعاهد والمنتديات، حتى وصلت إلى ذروتها قبل حرب صعده عام 2004، ثم أغلقت نهائياً. ومن اللافت أن الحوثي لم يعد فتح تلك المعاهد في مدينة صعده، بل وضيّق على بعض تلامذتها، وبعض المراجع الزيدية التقليدية.

كانت مناهج تلك المعاهد تصدر بترخيصٍ من والد حسين وعبد الملك الحوثي، العلامة الزيدي بدر الدين الحوثي، ومن ثم تأسست الحركة الحوثية، بترديد ابنه حسين الحوثي (قتل عام 2004 في الحرب) شعار الصرخة المستلهم من شعارات الثورة الإيرانية “الموت لأميركا..”، وبسببها قامت حرب صعده. ويُذكر أن خلافاً حاداً نشب بين أسرة الحوثي وأحد مؤسسي الحركة، محمد سالم عزّان، والذي كان يمثل المنهج المعتدل، ولم يكن ميالاً لشعار الصرخة أو تلك التأثيرات الدخيلة.

بسبب شعار الصرخة، وسفر بعض الزيود للدراسة في إيران، ومنهم مؤسسو المنتديات، مثل حسين الحوثي ومحمد عزان، دأب خصوم الحركة في تصويرها حركة ليست زيدية، بل اثنى عشرية، في محاولة لتصويرها حركة غريبة ودخيلة على اليمنيين. فيما لا تؤمن الحوثية بأبرز أفكار الاثنى عشرية، مثل الغيبة والعصمة وغيرهما، لكنها استعارت من الاثنى عشرية مظاهر احتفالية غريبة على اليمنيين، مثل الضريح الفخم الذي تم تشييده لحسين الحوثي وإحياء كربلاء بما هو غير معروف في المذهب الزيدي. ولهذا الأمر علاقة بطبيعة الجماعة التي نشأت كرد فعل ضد الوهابية التي فرضت نفسها محتكراً للإسلام، وترفض التنوع المذهبي، وبالتالي، جاءت عملية إحياء المذهب الزيدي، كما يتصور، في محاولةٍ لتأكيد طابعها الشيعي المتمايز. وكانت مرجعيات زيدية تقليدية في أثناء حروب صعده قد اعتبرت الحوثية اثنى عشرية، وليسوا زيوداً، ثم سرعان ما تغير موقفهم بعد 2011، وسقوط علي عبد الله صالح، وأقرّوا بزيدية الحوثي. وهذا موقف تتضح علاقته بمحاباة القوة، غير أنه يعكس حقيقة مهمة، وهي صعوبة تعريف الطبيعة الدينية لجماعة الحوثي.

فهل يمكن افتراض الحوثي جماعة زيدية إحيائية، وامتداداً لمنتدى الشباب المؤمن، كما يفترض بعضهم؟ وفي الواقع، ليس لتلاميذ المنتدى حضور قيادي في الحركة التي تعد إحيائية، ويفترض منهجية فكرية وفقهية للجماعة، وهذا غير موجود، حيث تعتمد الجماعة في تجنيد أنصارها على ملازم خطب مؤسسها، حسين الحوثي، وهي خطب سياسية، تستعير الجملة الدينية، ولكن من دون بُعد فقهي أو فكري، بل بطريقة عاطفية، فيها قدر من السطحية، معتمدة على أفكار مثل معاداة أميركا والغرب والسعودية وحب آل البيت والمظلومية، وهي ملازم أكثر سطحية وبساطة من رسائل التوحيد للإمام محمد عبد الوهاب الذي صار مرجعية الإسلام السلفي.

أي أن حركة الحوثي لا كتب ومرجعيات فكرية لها، ولا يمكن معرفة إلى أي تيار زيدي تنتمي، مثل تيار الهادوية أو الجارودية أو الصالحية. لكن الأهم أن قائد حركة الحوثي ينقض أبسط مبادئ الزيدية في الإمامة. الزيدية تؤمن بفكرة الخروج على الحاكم الظالم والتمرد المسلح، لكن بشرط وجود إمام تتوفر فيه شروط الإمامة، وأبرزها أن يكون عالماً بأمور الدين، حسب المنطق الزيدي. ولم يعلن عبد الملك الحوثي نفسه إماماً، وهو، ببساطة، يفتقد جميع شروط الإمامة، وأبرزها العلم، ويتضح هذا من لغته العربية البسيطة، والتي تكشف بساطة معارفه، أي أن ما تفعله جماعة الحوثي مخالفة صريحة للمذهب الزيدي.

الحركة الحوثية، مثل معظم حركات الإسلام السياسي، العنيفة خصوصاً، تتعامل مع الدين بانتقائية، وكمحاولة لشرعنة عنفها، بقدر لا يخلو من تسطيح معتمدين على استدرار عواطف الناس، وإيجاد حالة خوف من خصوم وأعداء خطيرين، مثل أميركا أو القاعدة، في حالة الحوثي، لكنها تخلو كالعادة من أي مرجعية دينية تقليدية، ومن أي مرجعية سياسية، تحاول الإجابة عن تساؤلات عصرية، متعلقة بالديمقراطية وحقوق الإنسان، كما كان الدكتور المتوكل. وهذا يطرح تساؤلاً مشروعاً: إلى أين تذهب هذه الحركة، خصوصاً أن الشخصيات المعتدلة التي قد تشكل جسراً بينها وبين الآخرين تتساقط، واحداً تلو الآخر، وتخلو الساحة من كل الشخصيات التي كان في وسعها فرملة جموح جماعة الحوثي وعنفها.

 من صحيفة العربي الجديد: http://www.alaraby.co.uk/opinion/8310b280-1feb-43dc-a3ba-44e61c166d33

 

الكثير من الأمريكيين لا يعرفون أن الأرض تدور حول الشمس!

1796660_692903367429052_638363218_n
كشف استطلاعٌ أجرته مؤسسة أمريكية للعلوم أن ربع الأمريكيين لا يعرفون أن الأرض تدور حول الشمس. وقد خضع للاستطلاع الذي قامت به المؤسسة الأمريكية الوطنية للعلوم، خضع عينة تتكون من 2.2 ألف شخص. ومن المقرر إدراج هذه المعلومة في تقرير تُعده المؤسسة، على أن يقدم إلى الرئيس باراك أوباما، كما سيُطرح هذا التقرير على طاولة الكونجرس الأمريكي في القريب العاجل.

*يعني ماشالله, كلنا نعرف بذي الشغلات أكثر من الأمريكيين
يمكن يمكن لأن جاليليوو الإيطالي قريب للمنطقة 

كلب يمنع طائرة ركّاب من الهبوط في المدرج

1922319_689334024452653_956089080_n

منع كلب طائرة تابعة للخطوط الجوية اليمنية من الهبوط في مطار تعز الدولي. وقالت مصادر في المطار أن الطائرة القادمة من المملكة العربية السعودية لم تتمكن من الهبوط في مطار تعز بسبب تواجد كلب في مدرج المطار أثناء استعدادها للهبوط, الأمر الذي جعل كابتن الطائرة الاتجاه اضطرارياً صوب مطار عدن الدولي وتغيير مسار الرحلة.

وقال توفيق ردمان, موظف في مطار تعز, إن الطائرة عادت بعد ساعة ونصف للهبوط في مطار تعز, بعد أن رفض المسافرون النزول في مطار عدن. وكان موظفو مطار تعز قد هُرعوا إلى المدرج الرئيسي لطرد الكلب المتسلل إلى المطار …
عشنا وشفنا 

متلازمة القلب المكسور

1794605_701340333252022_102671046_n
أعلن علماء هذا الأسبوع أن خطر الإصابة بأزمة قلبية أو بالسكتة الدماغية يزداد بمقدار الضعف خلال الشهر الأول بعد فقدان شخص حبيب. وأطلق الأطباء على هذه الظاهرة اسم “متلازمة القلب المكسور”.

وبينت الاكتشافات أن رحيل شخص مقرب لا يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالاكتئاب والقلق فحسب، بل يقلل من مناعة الجسم لكل الأمراض من الأنفلونزا إلى السرطان.

وعموما يزداد احتمال الوفاة خلال العام التالي لفقدان الحبيب بمقدار ستة أضعاف، وبذلك تفسر هذه الظاهرة سرعة وفاة الأرامل.

ومن بين المشاهير الذين رحلوا عن الدنيا بعيد فقدان شريك الحياة، رئيس الوزراء البريطاني الأسبق جيمس كالاغان الذي توفي في عام 2005 عن عمر 92 عاما، وذلك بعد مرور 11 يوما فقط على رحيل زوجته عن عمر 67 عاما.

كما توفي المطرب الأمريكي الشهير جوني كاش في عام 2003 عن عمر 71 عاما بعد مرور أربعة أشهر فقط على وفاة حرمه.

 
*الجمهورية نت
 

خدعوك فقالوا: الجزر يقوي النظر!!!!!

على سبيل الطُرفة والتندُّر, موضوع شيّق 

خدعوك فقالوا: الجزر يقوي النظر!!!!!

1926806_712017795517609_1412026402_n

يحتوي الجزر على البيتاكاروتين وهو مادة تتحول في الجسم إلى فيتامين “أ” المهم للبصر، ومع ذلك فلا توجد أدلة علمية على أن تناول الجزر يقوي البصر أو يشفي الاعتلالات البصرية أو يقلل حدتها. أما مصدر هذه الخرافة فهي خدعة موجهة استخدمها البريطانيون لتضليل الألمان عام 1940.

وتشير عدة مصادر بريطانية إلى أن أصل هذه الخرافة كانت خدعة موجّهة استخدمها البريطانيون في عام 1940، ووقتها هاجم الطيران الألماني المملكة المتحدة في ما أطلق عليه معركة بريطانيا، وقام الجيش البريطاني بإسقاط العديد من الطائرات الألمانية بنجاح.

وكان سر تفوق الإنجليز في تصديهم للغارات الألمانية تقنية رادار جديدة، ولكنهم لم يريدوا كشف الموضوع وشاؤوا إبقاءه سرا، لذلك قاموا بشكل منهجي بضخ معلومات في وسائل الإعلام التي كانت تصل للألمان، مفادها بأن جنود مضادات الطائرات البريطانيين والطيارين أيضا كانوا يتناولون كميات كبيرة من الجزر، الأمر الذي أعطاهم بصرا حادا ومكنهم من إسقاط الطائرات الألمانية كالذباب.

*الجزيرة نت
 
 

من فوائد التعرُّض لأشعة الشمس صباحاً

أشعة شمس الصباح تساعد على النحافة
1966028_716774701708585_7265822629095469406_o
وجدت دراسة أميركية جديدة أن التعرض لأشعة الشمس الصباحية قد يساعد على النحافة.
قالت الباحثة في جامعة «نورث وسترن فينبرج» للطب في شيكاجو المسئولة عن الدراسة، فيليس زي، «كنا مهتمين جدا بالنظر في العلاقة بين الضوء وكيفية تأثيره على الوزن»،.
وشملت الدراسة 54 راشدا، منهم 26 ذكرا معدل أعمارهم 31 عاما. وقيس مدى التعرض للضوء من خلال جهاز مراقب خاص يوضع حول المعصم، كما قيست مدة النوم لمدة 7 أيام. وقاس الباحثون أيضا مؤشر كتلة الجسم للأشخاص المشاركين في الدراسة.
وقالت زي، إن الرابط الأكبر ظهر عند الأشخاص الذين تعرضوا لضوء شدته على الأقل 500 لكس، وهي كمية توازي تلك الموجودة في غرفة مضاءة جيدا.
وتبلغ شدة الضوء في الخارج في يوم مشمس 1000 لكس أو أكثر.
لكن توقيت التعرض للضوء هو الذي يؤثر، إذ إن الذين تعرضوا لمزيد من الضوء في وقت مبكر من النهار كانوا أكثر نحافة, بحسب سانا.
 
* الجمهورية نت
 

حصل على تعويض بسبب نعته بـ(بن لادن), اليمني أسامة صالح مليونيراً

10461310_755436904509031_5078231773788060188_n
تمكن رجل يمني يدعى أسامة صالح من كسب 4.7 مليون دولار أميركي بعد أن رفع دعوى قضائية في الولايات المتحدة، يطالب فيها بالتعويض، نتيجة أن الشركة التي كان يعمل بها طردته من عمله بعد أن اشتهر باسم “بن لادن” اختصاراً، نتيجة أن اسمه الأول أسامة.
وكان اليمني أسامة صالح يعمل في محل لبيع الملابس النسائية في منطقة بروكلين الشهيرة بمدينة نيويورك عندما تعرض للاضطهاد والهجوم من قبل زملائه في العمل الذين وصفوه بأنه “إرهابي”، بسبب أن اسمه أسامة ويشبه في ذلك “أسامة بن لادن”، ومن ثم أطلقوا عليه اختصاراً اسم “بن لادن”.
وأصدرت محكمة فيدرالية في نيويورك قراراً، يوم الجمعة الماضي، بتعويض أسامة صالح مبلغ 4.7 مليون دولار نتيجة الأضرار التي لحقت به.
وفي تفاصيل الدعوى، فإن أسامة صالح، المولود في اليمن، تعرض للضرب والتخويف والطرد من متجر الملابس الذي يعمل به من قبل زميل له في العمل كان دائماً ما يطلق عليه اسم “بن لادن”، ويصفه دوماً بأنه “إرهابي”.
وكان أسامة صالح يعمل كاتباً في المتجر الذي يحمل اسم (Pretty Girl) في بروكلين، ويتقاضى 7.15 دولار فقط عن كل ساعة يعملها، ليتحول الآن إلى مليونير بفضل التعويض الكبير الذي أمرت به المحكمة، واستقر إليه ضمير هيئة المحلفين فيها.
ورغم أن أسامة تعرض للضرب والتخويف والإهانة من قبل أحد زملائه، فإن المحكمة أدانت إدارة المتجر بأنها لم تفعل شيئاً لوقف الانتهاكات التي يتعرض لها الشاب، ومنع وصفه بأنه “أسامة بن لادن”.
وتبين أن الإدارة تجاهلت الشكاوى التي كان يتقدم بها صالح بشأن ما يتعرض له، وكانت تعتبر أن ما يجري ليس سوى مجرد ممازحات بين الموظفين ولا يستدعي اتخاذ أي إجراء.
وقال صالح لوسائل إعلام أميركية إن “وصفي بأنني إرهابي وإنني بن لادن يمثل إهانة وافتراء ضدي وضد العرق الذي أنتمي اليه”.
أما الرجل الذي كان يتعمد إهانة أسامة صالح ومهاجمته فيُدعى جيمس روبنسون، الذي يعمل حارس أمن في المتجر، وهو معروف أيضاً بأنه يكره العرب، ويصفهم بأنهم “قذرين”، ويقول إنه يتوجب على أسامة صالح أن يعود إلى اليمن.
وأدانت المحكمة روبنسون بالإساءة وارتكاب انتهاك بحق أسامة صالح، كما أدانت إدارة المتجر بأنها لم تفعل شيئاً من أجل وقف هذه الانتهاكات.
وهذه هي المرة الأولى التي يحصل فيها شخص على تعويض مالي بسبب وصفه بـ”الإرهابي”، ويتم تشبيهه بزعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن.
 
*العربية نت

 

للرجال.. حذار من وضع الهاتف المحمول في جيب البنتلون

10440260_757153734337348_7011014764520205411_n
ما كنا لنتصور يوماً أن الهاتف الجوال يمكن أن يتسبب في العقم عند الرجال، إلا أن دراسة بريطانية حديثة كشفت أن الرجال الذين يضعون الهواتف المحمولة في جيب البنطلون يضرون بالحيوانات المنوية لديهم ويقللون من فرص إنجابهم. وقد شملت الدراسة 1492 رجلاً.
وحلل الباحثون نتائج 10 من الدراسات التي أجريت على تأثير المحمول على خصوبة الرجال، ووجدوا أن 50% إلى 85% من السائل المنوي لديه قدرة طبيعية للتحرك نحو البويضة، لكن هذه النسبة انخفضت بين الرجال الذين يتعرضون لتأثيرات الهواتف المحمولة إلى 8%.
وأشارت الدراسة إلى أن التعرض للترددات الراديوية والإشعاع الكهرومغناطيسي من الهواتف النقالة يؤثر سلبا على نوعية الحيوانات المنوية وقدرتها على التخصيب.
هذا وأكد الباحثون أن معظم البالغين في جميع أنحاء العالم يمتلكون الهواتف النقالة، ونحو 14% من الأزواج في الدول ذات الدخل المتوسط والمرتفع يجدون صعوبة في الإنجاب، حيث تضر الأشعة الكهرومغناطيسية المنبعثة من الهواتف المحمولة بخصوبة الرجال.

شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية – أيها الرجال.. حذار من وضع الهاتف المحمول في السروال.

*بوابة الفجر